المشاركات

خرم طيزي يعشق الركوب من أزبار الرجال اجمل قصص النيك الخلفي

هذه مغامرت خرم طيزي مع محرم الوسيم كنت اتعرفت عليه في النت ودامت العلاقة والتقيت معاه أكثر من مرة وكان بالفعل فنان وجنسي بدرجة كبيرة ودرجة أولى وكان يحب أكثر شئ الجنس والمجامعة من الكس والبزاز والطيز وقد اتصل بي وقال لي: حبيبتي مشتاق لك مووت وفى خاطري أشوفك. قلت له: مافيش مشكلة بس خليها بعد يومين علشان هنروح الفرح في الفندق ونبقى نلتقي هناك. وبالفعل خلالها أنا جهزت نفسي لهذا اليوم رحت الصالون وحفيت وجهي وعملت المكياج والميك-أب. المهم رجعت البيت وبدلت ملابسي ولبست فستان الفرح ولبست طقم لونه وردي وطبعا كنت متحنية وكنت طلبت من المحنية إنها تحنيني عند كسي يعني تحت السرة ومن فوق طيزي شوية. وطبعا ركبت سيارتي واتفقنا على أن نلتقي في الفرح ورحت الفندق ودخلت الفرح شوية  وبعدها طلعت للأوضة اللي قال لى عنها محرم. طبعا كنت منتشية وقررت إني أقعد معاه ساعة وأرجع صالة الأفراح مرة ثانية ودقيت الباب فتح لي محرم ودخلت بسرعة وأول ما دخلت قال لي: أعرفك على أصدقائى رجب وشعبان ورمضان. وكانوا ثلاثة وانصدمت من الموضوع قلت له: ليه عملت كده؟ قال: بالعكس أنا من كثر ما حكيت لهم وقلت ل

ماما نامت على بطنها عايزاني أدلك طيزها المربربة قصص محارم مصرية نار

  اسمي أحمد وهحكيلكم يوم ما ماما نامت على بطنها وصدرت طيزها المفنسة في وشي، أنا طالب جامعي وأمي تعمل موظفة جميلة بيضاء البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي. كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي. أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط في أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري.  حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني م

جسمها الأبيض الناعم وهي بتشحت ولع زبي قصص سكس مصري نار

  دي قصة حقيقية حصلت مع الشحاتة الجميلة و جسمها الأبيض الناعم اللي طير عقلي، من حوالى شهر انتقلت اعيش في شقه تانى في منطقه عشوائيه والشقة كانت على الشارع على طول بس على مدخل حاره صغيره فكنت اغلب الوقت ببقى ساب الباب مفتوح عادى والحارة تقريبا مش بيعدى فيها حد من اسبوعين كده كت رايح اشترى حاجه فقابلتنى بنت قعدت تحكيلى قصه كه وتقولى انها محتاجه مساعده ومش لاقيه تاكل وكده فقلتلها بصى انا مش معايا حاجه دلوقتى بس بيتى هنا ممكن اشوفلك حاجه تاخديها واديتها اللى فيه النصيب ومشيت …  بعده ابكام يوم لقيتها بتخبط عندى ومعاها بنتها الصغيره وبتقولى عليا دين ومش عارف ايه ففهمت انها بتحور وفاكرانى عبيط هتقلبنى في قرشين ومن هنا جاتلى فكره انى لازم انيكها وخصوصا انها جسمها جامد نيك بزازها كبيره وطيزها بارزه وكبيره وبتلبس عبايه مقسماها ومخلياها سكسى جدا المهم سايرتها في الكلام ودخلتها وشربتها عصير وقلتلها تعدى عليا بعد يومين اكون اتصرفتلها في حاجه وطول الوقت انا بافكر انيكها ازاى وانا اصلا معيش فلوس دفعلها حاجه المهم جاتلى اليوم اللى اتفقنا عليه وجت من غير البنت الصغيره انا قلت مش هينفع اعدى الفرصة دى الم

طيز بنت خالتي المربربة لمست زبي وانا واقف وراها بنلعب استغماية

  هذه القصة حدثت بالفعل بيني وبين طيز بنت خالتي المربربة في احد الايام، خالتي لها ثلاث بنات وولدين ما يهمنا هي بنتها الوسطى “ألاء” كان عندها حوالى 18 سنة وكان جسمها فاير اوى يعنى حاجة من الاخر كان عليها بزاز تهبل وطياز مدورة تجنن وانا كنت بموت في الطياز الكبيرة دى المهم تجمعنا ولاد وبنات علشان نلعب زى كل مرة سواء كوتشينة أو كورة أو ألعاب الريف المصرى المعروفة، المهم انا اقترحت اننا نلعب لعبة مختلفة وهى الاستغماية ياااه على اللعبة دى تم اختيار 2 هما اللى الملزومين بمسكنا والباقى يهرب ويستخبى الهم بدأ العد للعبة وانا والاء جرينى والمهم قولتها تعالى معايا وهنستخبى في حتة الجن مش هيعرفها وكان في بيت مهجور لست كبيرة توفت من فترة واهلها كلهم مسفرين والبيت اصبح مهجور،  المهم اخدتها ودخلنا البيت المهجور وكان في شباك مكسور دخلنا منه وكان بيت فلاحى عادى، بعد ما دخلنا البيت اخدتها وطلعنا الدور الثانى ودخلنا اوضة بيها شباك نقدر نشوف منه حديقة بيت جدى وكل شوية ألاء تقولى انا خايفة اوى البيت مخيف جدًا وانا اطمنها واقولها متخفيش، وقفنا عند الشباك من وراء الشيش نشوفهم هيدورا علينا ازاى المهم الاء كانت

جارتي اللبوة ترضع إبنها أمامي وتهيج زبي قصص نيك الجارات

  الشقة المقابلة هي شقة عاطف وهو بيشتغل بإحدى شركات الأمن ويتوجب عليه أن يسهر الليل كله خارج البيت بالعمل ومتزوج من ثناء جارتي اللبوة وهى شابة بيضاء جميلة وعندها بيبي عمره 6 شهور. كانت علاقتي بيهم كويسة جدا وخاصة الزوجة اللي بتقضي معظم وقتها لوحدها وأهلها ساكنين في الوجه البحري. ومالهاش حد في القاهرة. كانت الزوجة ثناء دائما ما تنادي علي وتطلب مني أن أشتري لها بعض الاحتياجات. أو تطلب مني رعاية طفلها عند ذهابها للحمام وأخذ الدش. كنت دائم التواجد في الشقة عندهم. كنت معجبا بجسمها النحيف وصدرها الكبير نظرا لأنها كانت بترضع البيبي وكانت في بعض الأوقات تخرج صدرها وترضع ابنها وكنت أنا أنظر لصدرها وأتمنى أكون أنا البيبي. لأن صدرها كان أبيض مثل الشمع ولا أدري لماذا كانت لا تتحرج مني. ولكني كشاب كنت أشتهيها جدا بس كنت لا أجرؤ على أي شئ. بس في بعض الأحيان كنت آخذ منها البيبي وألمس صدرها عفويا لمدة ثوان وكانت الثانية دي متعة بالنسبة لي لأن صدرها كان ناعم جدا وسخن كنت بعدها أدخل التواليت عندهم وأمارس العادة السرية على اللمسة. كنت دائما أدخل الحمام بتاعهم وهو حمام وتواليت في نفس الوقت لأن البيت كان ن

اتبعبصت في البحر وفشخني تحرش وتقفيش في جسمي لحد ما ناكني في طيزي

هحكيلكم يوم ما اتبعبصت في البحر من حما ابني اللي عشقت شقاوته، لم أفكر في الزواج منذ وفاة زوجى في حادث وأحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم إلا أنه منذ تزوج ابنى من ابنة هذا الرجل الوسيم وقبل شهر رمضان بشهر كنا في مارينا في قصره الخاص وكنت في البحر ولابسة مايوه بكينى وفى البحر أحسست بلمسات متعمدة من يده لى ونحن نلعب في المياه ولكننى لم أفكر ولم أهتم حتى تطورت الأمور وشعرت ببعبوص يخترق فتحة طيزي، ثم يد تخبط في بزازي، وجسم ساخن يحتك في فخادي ويمسك أردافي، وفوجئت به فجأة يحضننى بكل قوة في البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يده ويأخذ منى قبلة طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من داخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى. ولأول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا أو يبوسنى أو أشعر بزبره على أعتاب كسى ولم أستطع الصراخ أو الحركة حتى شعرت بأنه قد أنزل منيه على كسى في الماء وكذلك أنا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما. وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لأننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه، وخرجت من البحر إلى الحمام، وكان نصفى الأسفل غرقان من لبنه ولبنى، وبعد دوش سريع ذهبت إلى النوم ونمت 6 ساعات لأول مرة في حياتى

أمي المحرومة شافتني وانا بنيك خالتي قصص سكس محارم جديدة

 توفى ابى بعد زواجه بست سنوات تارك أمي المحرومة أرملة في ربيع عمرها ومعها ولد وبنت. ورفضت امى بعد وفاه ابى ان تعود لتستقر مع جدى وجدتى في بيتهم، ووجدتها فرصه لتعيش بحريتها كما تريد من صغرها فهى مازالت في عز شبابها، ولان امى لا تعمل فلقد كان جدى وجدتى يوفرون لنا كل مانريد.لذا فلقد وجدت امى نفسها حره طليقه لتعيش شبابها رغم انها كانت في مشاكل دائمه مع خالى. ومنذ صغرى ولقد اعتدت ان ارى امى تخرج مع خالتى الصغرى سوسن والاثنان في قمه تألقهم وزينتهم ومكياجهم بعد ان يخلعون حجابهم ويرتدون اللبس القصير والمكشوف، اما في البيت فهى تجلس دائما بقمصان النوم القصيره وشبه عاريه. وكنت استمتع جدا بتلك الحياه واعتدت كل ذلك ولم اهتم بلبس امى أو خروجها، بل كنت استمتع كثيرا برؤيه جسمها الجميل المغرى وكنت اتلصص عليها وهى تستحم وعشقت جسمها منذ صغرى وكان هو الماء الذي يغذى شجره نموى الجنسى. اما اجمل ايام الطفولة فلقد كانت لما كنا نقيم حفلات السهر في بيتنا وتحضرها جميع خالاتى وكان الجميع يتحرر من ملابسه ويرقصون ويغنون، كنت اتمتع جدا بتلك الحفلات والرقص الجميل وكانت خالاتى وامى يتكلمون في الجنس اغلب الوقت دون حرج